أنتشرت في المجتمعات العربية في الفترة الخيرة حالت الخطف سواء بين الأطفال او البنات الكبار وعلى
الرغم من إختلاف النوايا بين الخاطفين سوء لسرقة المتعلقات الشخصية أو الامتدادا لسرقة الاعضاء البشرية ذاتها وامتدت إلى حالات الاغتصاب وعصابات منظمه تقوم بخطف البنات والاطفال لتساوم الأهل على دفع فديه في حالة ارادوا ان يروا ابنائهم وذويهم على قيد الحياه مره أخرى وفي ظل محاولات مكثفة من قبل كافة أجهزة الدولة إلا أن التطور السريع والممنهج في الأسلوب الذي يستخدمه أفراد تلك العصابات دائما ما يكون حاجز وعائق زمني في القبض على افراد تلك العصابات .
وتكمن تلك الطريقة المستخدمه في أن تكون امام أعين الناس فتقوم فتاه برصد اي طفل أو فتاه تقف بمفردها والتأكد ان لا أحد من المتواجدين على علاقة بها أو يعرفها وتقوم بوضع ماده مخدره على ظهر تلك الفتاه التى تتفاجء وتقوم بوضع يديها لتتجسس وتقوم بشم تلك الماده لتتعرف عليها وعنها تفقد الوعي وتظهر تلك الفتاه على اناه صديقتها وتطلب العون من اثنين من الشباب ليساعدوها في نقلها إلى منزلها وبالطبع الاثنين الشباب هم ضمن افراد التشكيل العصابي .
0 comments
إرسال تعليق